التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو 22, 2018

دراسة حاله وكيفية العلاج للأخصائي الاجتماعي

دراسة حالة: كأخصائي اجتماعي أتت اليك حالة الطفل أمجد سامي، قم بدراسة و تحليل الحالة جيدا ، ثم   أجب علي الأسئلة التي تليها؟ أمجد سامي طفل يبلغ الخامسة من عمره دائماَ يشغل نفسه   لساعات متتالية باهتمامات ونشاطات لا يمل تكرارها و قد أصبح يمارس هذا السلوك بطريقة روتينية وكأنه يمارس طقوساً هامة لا يحيد عنها. فأحيانا و الدته تجده   يجلس على أرضية الغرفة و أحياناَ كثيرة يجلس و وجهه نحو الحائط ويقلب بيديه إحدى أدوات اللعب المألوفة له أو الجديدة عليه، و يردد أثناء ذلك بكلمة أو عبارة قصيرة بعينها مرات لا نهائية العدد لدرجة تصيب والدته   بالضجر الشديد فإذا نهرته أمه أو حاولت إحداث تغيير فى وضع جسمه، أو فى أوضاع أدوات اللعب فإن أمجد    يقاوم بشدة و قد يردد نفس كلماتها وكأنها تحدث صدى حين ترتطم به، وإذا حاول و الده   إغراءه بالطعام فغالباً لا يستجيب، وإذا حاول   والده إن   يحتدوا   عليه أو يشتدوا معه يتوقف عن هذا العمل   الروتيني   أو الاجتراري وتنتابه نوبة هياج عصبي وحركي يمارس خلالها أعمالاً عدوانية على ذاته و شخصيته   أو على...

نظرية الاداره العلميه في التنظيم ( تقرير جامعي)

بحث بعنــــوان : نظرية الادارة العلمية في التنظيم ( فريدريك تايلور )   مقدمة   قبل حلول عام 1880 لم يكن هناك أساس علمي وأسلوب منهجي تسير عليه الإدارات بالمؤسسات لإدارة العمال على الوجه الصحيح، فقد اعتمدت تلك الإدارات بشكل أساسي على الخبرة والمهارة و الحدس و الحس السليم فقط ، حتى ظهر فريدريك تايلور ذلك المهندس الشاب الذي جاء آنذاك ليغير تلك الأفكار بإرساء مبادئ الإدارة العلمية، إذ أكد بأنه ينبغي لمديري الإدارات المختلفة دراسة العمل بطريقه علمية متعمقة مرتبطة بمجال العمل، وألا يقوم العمل الإداري بناء على الحدث أو الخبرة أو المهارة فقط، و يقول فريدريك تايلور في كتابه إدارة الورشة الصادر عام 1930 "إن فن الإدارة هو المعرفة الدقيقة لما تريد من الرجال عمله، ثم التأكد من أنهم يقومون بعمله بأحسن طريقة وأفضلها". فريدريك تايلور هو الشخص الذي أثر في العمل التنظيمي و ذاك المهندس الأمريكي ،سعى لتحسين الكفاءة ، الذي شق طريقه حتى أصبح واحدًا من الأوائل في جيل جديد من الكتاب وأصحاب ا...